ستبقى قضية فلسطين المنارة والجرح، الأمل والألم، التحدي والاستجابة. وستستمر المواقف تجاهها فيصلا بين فريقين : النصرة والخذلان، المقاومة والاستسلام، المقاطعة والتطبيع، الحق والباطل. فلا تذبذب ولا تردد في تمايز الغريقين، في معركة تمتحن المؤمنين وتدين المعتدين وتفضح المنافقين.
أنت – أيها القارئ الكريم – مخاطب بهذه المعاني، معروض عل هذه الخيارات، ولك وحدك القرار بأن تقرأ وتفهم لثفهم وتنصر، فلا فرارإ تحرك للقضية، فغي الحركة بركة، والساكت عن الحق شيطان أخرس، والمؤمن أخو المؤمن، لا يظلمه ولا يسلمه. فعل الله الاتكال ثم عل همتك